لماذا ترفض حواء تعدد الزوجات؟
الزوجة التي ترفض ارتباط زوجها بأخرى تعد امرأة غبية، لأنها ضيعت فرصة ذهبية كان بمقدورها أن تستغلها لمضاعفة حب الزوج لها."الرغبة بتعدد الزوجات"
تعتبر صفة وراثية تكتسب عن طريق الجينات.
هذه الغريزة لا تتأثر بالظروف المحيطة وليس لها أي علاقة بالعوامل الخارجية.
من يملك تلك الجينات يظل متعطشا للزواج المتكرر ولو كان متزوجا بفتاة من الجنة.
تبقى شهيته مفتوحة دائما، ينتظر التهام امرأة أخرى حتى وهو في الأسبوع الأول من شهر العسل لزوجته الأولى التي لو خير بين روحه وبينها لأختارها على روحه.
مثل هذا الرجل لا تكبحه ظروف المعيشة التي تحيط به وإن استعصت. ولا يوقفه عن مقصده جمال المرأة التي بين يديه وإن كانت خرافية الحسن!
فالأمر متعلقا بالجينات ليس إلا.
"الماكرات فقط من النساء" من يتفهمن هذا الوضع لأزواجهن الذين يميلون لتعدد الزوجات، وهؤلاء يتمكن من قلب مجريات المعركة الخاسرة أصلا رأسا على عقب ويحولونها لصالحهن.
تلتمس له العذر عن المشاعر التي تجتاحه بحكم أنه لا يملك بيده شيئا لتعديلها، وتشرع تساعده في اختيار الفتاة التي ستاتي بعد أيام تقاسمها الدار والحب!
وربما عجز الرجل ماديا فتمنحه المجوهرات ليبيعها ويضيف قيمتها إلى مبلغ العروسة القادمة.
تفعل ذلك بذكاء بالغ.
تقول في نفسها. "لا بأس، طالما أن الرفض لن يغير من الأمر شي. الحروب سجال. سأضيف بعضا من السكر على الليمون هذه المرة، وسأصنع منه شرابا حلوا ". . تتصرف بثقة، تعد البيت لاستقبال الشريكة الثانية، تمهد لإجراء مراسم عرسا صاخبا، وكأن الأمر لا يعنيها البتة.
الأمر الذي يجعل الزوج يخجل من نفسه أمام تصرفاتها، فيضاعف من حبه لها، وتعلو منزلتها لديه حتى إنه ليفكر بها في الوقت الذي يفض فيه غشاء البكارة لعروسته الجديدة.
على العموم.
سواء رضين أم أبين، يجب أن تظل كلمتك عزيزي الرجل هي الفاصلة في الأمر والمنهية للجدال..
إياكم والخضوع.
هذه الغريزة لا تتأثر بالظروف المحيطة وليس لها أي علاقة بالعوامل الخارجية.
من يملك تلك الجينات يظل متعطشا للزواج المتكرر ولو كان متزوجا بفتاة من الجنة.
تبقى شهيته مفتوحة دائما، ينتظر التهام امرأة أخرى حتى وهو في الأسبوع الأول من شهر العسل لزوجته الأولى التي لو خير بين روحه وبينها لأختارها على روحه.
مثل هذا الرجل لا تكبحه ظروف المعيشة التي تحيط به وإن استعصت. ولا يوقفه عن مقصده جمال المرأة التي بين يديه وإن كانت خرافية الحسن!
فالأمر متعلقا بالجينات ليس إلا.
"الماكرات فقط من النساء" من يتفهمن هذا الوضع لأزواجهن الذين يميلون لتعدد الزوجات، وهؤلاء يتمكن من قلب مجريات المعركة الخاسرة أصلا رأسا على عقب ويحولونها لصالحهن.
تعرف الزوجة من ملامح زوجها أنه متطعش لامرأة أخرى، فتعطيه الضوء الأخضر قبل أن يفصح عن مشاعره رأفة به، وتجنبا لكسر مشاعره حتى لا يشعر بالضعف وهو يتسولها امرأة جديدة.
تلتمس له العذر عن المشاعر التي تجتاحه بحكم أنه لا يملك بيده شيئا لتعديلها، وتشرع تساعده في اختيار الفتاة التي ستاتي بعد أيام تقاسمها الدار والحب!وربما عجز الرجل ماديا فتمنحه المجوهرات ليبيعها ويضيف قيمتها إلى مبلغ العروسة القادمة.
تفعل ذلك بذكاء بالغ.
تقول في نفسها. "لا بأس، طالما أن الرفض لن يغير من الأمر شي. الحروب سجال. سأضيف بعضا من السكر على الليمون هذه المرة، وسأصنع منه شرابا حلوا ". . تتصرف بثقة، تعد البيت لاستقبال الشريكة الثانية، تمهد لإجراء مراسم عرسا صاخبا، وكأن الأمر لا يعنيها البتة.
الأمر الذي يجعل الزوج يخجل من نفسه أمام تصرفاتها، فيضاعف من حبه لها، وتعلو منزلتها لديه حتى إنه ليفكر بها في الوقت الذي يفض فيه غشاء البكارة لعروسته الجديدة.
على العموم.
سواء رضين أم أبين، يجب أن تظل كلمتك عزيزي الرجل هي الفاصلة في الأمر والمنهية للجدال..
إياكم والخضوع.
ناهي لك
ردحذفناهي لك
ردحذف